تساعدنا الزائرة المنزلية لدينا على مقابلة طفلتنا أينما كانت وفهم معالم تطور ابنتنا. لقد قدم لنا برنامج "هيد ستارت" أدوات لمساعدة أطفالنا على النمو عاطفياً.

نظرًا لأن ابنتنا "طفلة كوفيد" ، فعندما بدأت الزيارات تتم بشكل شخصي ، استغرق الأمر بعض الوقت حتى "تدفئ" فكرة وجود شخص ما في المنزل - ولكن الآن تعتقد أنها تعرف زائرة منزلنا عنها كل الحياة.

تتطلع ابنتنا إلى زياراتها مع زائرة منزلنا وتستمتع بعرض ألعابها لها كل أسبوع. كان وجود شخص في ركننا على استعداد للمساعدة أمرًا مفيدًا للغاية.